الرئيسية
من طرف سجل منتخبنا الوطني للناشئين بكرة القدم
اسمه (ماركة مسجلة) في نهائيات كأس آسيا للناشئين حيث وأحسن الظن به حين
كان على مستوى السمعة ضارباً بامتياز واقتدار موعداً مع المجد
لينصب نفسه بطلاً تنحني له كل الرقاب عرفاناً وتقديراً لحجم الانجاز, وقد
أبدع لاعبوه في رسم لوحة النصر في أوزبكستان وتشبثوا على أنهم هم الأميز
والأقدر والأجدر في تجاوز النهائيات الآسيوية وبالتالي التأهل إلى
النهائيات العالمية (كأس العالم) وهذا نفخ فيهم روحاً قتالية سمحت لهم
بتجاوز كل العوائق التي واجهتهم في لقاءاتهم التي استطاعوا أن يخرجوا فيها
منتصرين وغالبين على أندونيسيا (2/1) وعلى الهند (3/ صفر) فيما كان
التعادل مع كوريا الجنوبية (1/1) في مباراة تحصيل حاصل ولم يشترك فيها
خمسة من اللاعبين الأساسيين مع منتخبنا خوفاً من تلقيهم الإنذارات التي قد
تمنعهم من المشاركة في مباراة الغد أمام إيران..!
بعد النتائج هذه التي حققها منتخبنا الناشئين في الدور الأول فقد تأهل بها
لملاقاة المنتخب الإيراني الذي تصدر فرق المجموعة الثانية على اعتبار أن
منتخبنا قد جاء ثانياً في مجموعته (الأولى).
منتخبنا سيلاقي المنتخب الإيراني في يوم الغد (الأحد) وسيكون موعد
المباراة في تمام الساعة (2) ظهرا حسب توقيت دمشق..وأن هذه المباراة مهمة
جداً بالنسبة لنا خاصة أنه تحمل حلم الشارع الرياضي الكروي السوري في
بداية تصفيات المرحلة الأخيرة المؤهلة لمونديال كأس العالم..
وأن الفرصة مواتية لنجوم منتخبنا من أجل تخطي الفريق الإيراني ومواصلة لها
انتصارات بقوة ويشعر الجميع بتفاؤل كبير بأن ينجح منتخبنا بمواصلة المشوار
حتى النهاية ولدينا فريق متكامل وقادر أن يحقق الحلم الذي يتمناه الجميع,
وأن الظروف كلها تصب في مصلحة منتخبنا وأنه لا بديل عن الفوز واقتناص
الثلاث نقاط للحصول على دفعة معنوية كبيرة لإكمال المسيرة بنجاح.
ثقتنا كبيرة جداً في جميع لاعبي منتخبنا الوطني وجهازهم الفني بقيادة
الكابتن كيفورك مردكيان خاصة وأن جميع الخطوط حالياً تضم مجموعة متميزة من
اللاعبين القادرين على تحقيق الإنجازات وإسعاد الجماهير السورية الوفية.
إلى ذلك فقد كان هناك خطاً مباشراً ما بين الفيحاء وطشقند حيث كان الاتصال
شبه يومي ما بين الدكتور أحمد الجبان رئيس اتحاد الكرة ومدير المنتخب
(رئيس البعثة) محي الدين دولة كان يضع الدولة الجبان في أجواء المنتخب وعن
كل صغيرة فيه وكبيرة وكان آخر اتصال قد تم بين الاثنين بعد مباراة المنتخب
مع كوريا الجنوبية وهي الأخيرة في الدور الأول واتفق فيه الجبان مع الدولة
على منح اللاعبين مكافأة مالية مقدارها (100) دولار لتأهلهم إلى الدور
الثاني والكادر التدريبي والإداري حصل على (200) دولار كما اتفق على اعطاء
اللاعبين نفس المبلغ إن فازوا على المنتخب الإيراني في مباراة الغد
اسمه (ماركة مسجلة) في نهائيات كأس آسيا للناشئين حيث وأحسن الظن به حين
كان على مستوى السمعة ضارباً بامتياز واقتدار موعداً مع المجد
لينصب نفسه بطلاً تنحني له كل الرقاب عرفاناً وتقديراً لحجم الانجاز, وقد
أبدع لاعبوه في رسم لوحة النصر في أوزبكستان وتشبثوا على أنهم هم الأميز
والأقدر والأجدر في تجاوز النهائيات الآسيوية وبالتالي التأهل إلى
النهائيات العالمية (كأس العالم) وهذا نفخ فيهم روحاً قتالية سمحت لهم
بتجاوز كل العوائق التي واجهتهم في لقاءاتهم التي استطاعوا أن يخرجوا فيها
منتصرين وغالبين على أندونيسيا (2/1) وعلى الهند (3/ صفر) فيما كان
التعادل مع كوريا الجنوبية (1/1) في مباراة تحصيل حاصل ولم يشترك فيها
خمسة من اللاعبين الأساسيين مع منتخبنا خوفاً من تلقيهم الإنذارات التي قد
تمنعهم من المشاركة في مباراة الغد أمام إيران..!
بعد النتائج هذه التي حققها منتخبنا الناشئين في الدور الأول فقد تأهل بها
لملاقاة المنتخب الإيراني الذي تصدر فرق المجموعة الثانية على اعتبار أن
منتخبنا قد جاء ثانياً في مجموعته (الأولى).
منتخبنا سيلاقي المنتخب الإيراني في يوم الغد (الأحد) وسيكون موعد
المباراة في تمام الساعة (2) ظهرا حسب توقيت دمشق..وأن هذه المباراة مهمة
جداً بالنسبة لنا خاصة أنه تحمل حلم الشارع الرياضي الكروي السوري في
بداية تصفيات المرحلة الأخيرة المؤهلة لمونديال كأس العالم..
وأن الفرصة مواتية لنجوم منتخبنا من أجل تخطي الفريق الإيراني ومواصلة لها
انتصارات بقوة ويشعر الجميع بتفاؤل كبير بأن ينجح منتخبنا بمواصلة المشوار
حتى النهاية ولدينا فريق متكامل وقادر أن يحقق الحلم الذي يتمناه الجميع,
وأن الظروف كلها تصب في مصلحة منتخبنا وأنه لا بديل عن الفوز واقتناص
الثلاث نقاط للحصول على دفعة معنوية كبيرة لإكمال المسيرة بنجاح.
ثقتنا كبيرة جداً في جميع لاعبي منتخبنا الوطني وجهازهم الفني بقيادة
الكابتن كيفورك مردكيان خاصة وأن جميع الخطوط حالياً تضم مجموعة متميزة من
اللاعبين القادرين على تحقيق الإنجازات وإسعاد الجماهير السورية الوفية.
إلى ذلك فقد كان هناك خطاً مباشراً ما بين الفيحاء وطشقند حيث كان الاتصال
شبه يومي ما بين الدكتور أحمد الجبان رئيس اتحاد الكرة ومدير المنتخب
(رئيس البعثة) محي الدين دولة كان يضع الدولة الجبان في أجواء المنتخب وعن
كل صغيرة فيه وكبيرة وكان آخر اتصال قد تم بين الاثنين بعد مباراة المنتخب
مع كوريا الجنوبية وهي الأخيرة في الدور الأول واتفق فيه الجبان مع الدولة
على منح اللاعبين مكافأة مالية مقدارها (100) دولار لتأهلهم إلى الدور
الثاني والكادر التدريبي والإداري حصل على (200) دولار كما اتفق على اعطاء
اللاعبين نفس المبلغ إن فازوا على المنتخب الإيراني في مباراة الغد
